جميلة هي روائح العطور المكللة بـ كود خصم نجلاء القاسم رسيس والتي تعزف ألحانها على أوتار القلوب وكأنها آلة موسيقية! فلا زالت الحياة مزهرةً بألوانها الزاهية ونثرات الأرائج الفواحة لا سيما التي تُتوج زجاجاتها بـ كوبونات رسيس الفريدة.

عطور الربيع مع متجر رسيس | معبرة عن الأحاسيس

لطالما ارتبط فصل الربيع بالورود الحمراء وعبيرها الفواح اللذين يعبران عنه وكأنه يدلل بهما فيتناغم مع ألوان الزهور، فما أجملها أجواء الربيع التي فيها تتناثر العطور في كل اتجاه مفتخرةً بانتمائها لـ متجر رسيس صاحب الأرائج الفاخرة والاسم العريق!

لم تكن زجاجات العطور بالنسبة لنا أشياءً تُرص على الرفوف بل تحفًا فنيةً يُحتفظ بها فارغةً لتراها العيون، فتحملها الكفوف وتدرك حينها كم هي ثمينة وغالية على النفوس! كما تنبلج في هذه الأحيان آثار كود خصم رسيس الثري الذي جعلنا نستشعر نكهات الأريج ونحتفظ بزجاجاته أكثر من اللزوم.

رسيس .. عطر يليق بك وبمكانتك!

إن كانت الملابس كفيلةً بالتعبير عن شخصية الآدميين مثلما تظنون فماذا عن العطور! معذرةً أريج باتشولي المألف من نكهتي عشبة اللافندر والورود؟! ربما أن استنشاق هذا العبير المتوج بـ كود خصم نجلاء القاسم رسيس في أوقات الصباح متعة لا تضاهيها متعة، فمستخدمو هذا النوع محظوظين بحياتهم المعطرة بنوع فريد كهذا الأرج الثمين.

“لو كان لي الخيار بأن أختار لما كنت غير بائع للأزهار .. فإن فاتني الربح لم يفوتني العطر” فكم كانت كلماتك منمقةً أيها الفاروق! فربما لو خيرني أحد يومًا ما بين اقتناء زجاجة العطر المفضل لي وأشياء أخرى لاخترت راحتي النفسية الكامنة في أريجي الاستثنائي دون أن يكمل حديثه! فما دام متجر رسيس متاحًا فوداعًا لأوجه المقارنات!